FASCINATION ABOUT إدارة الموارد البشرية الحديثة

Fascination About إدارة الموارد البشرية الحديثة

Fascination About إدارة الموارد البشرية الحديثة

Blog Article



اقترح تيشي هذا النموذج. وفقا لهذا النموذج، تؤثر الإستراتيجية وليس العكس على إدارة الموارد البشرية.

مرونة الموارد هي المدى الذي يمكن للشركة من خلاله استخدام مواردها لأغراض مختلفة.

تعد استراتيجيات الموارد البشرية التي تم تطويرها من خلال النهج الاستراتيجي لإدارة الموارد البشرية مكونات أساسية لاستراتيجية أعمال المنظمة.

ستتعرف في هذه الجلسة التدريبية على: الاتجاهات الحديثة في إدارة الموارد البشرية.

• إظهار وفهم الأنشطة الرئيسية للموارد البشرية لدعم تحقيق أهداف المنظمة

ولكن يجب عليهم أيضًا أن يأخذوا في الاعتبار الاعتبارات الإنسانية في مفهوم إدارة الموارد البشرية الإستراتيجية الناعمة.

وبعض الجمعيات المتخصصة جداً مثل الجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير ومنظمة متخصصي التقدير العالمية.

؛ تبدأ من استجلاء المهمة بتحديد الرؤية والرسالة والقيمة، مرورًا بإجراء تحليل داخلي برصد مكامن القوة ونقاط الضعف، وإجراء تحليل خارجي لاستجلاء الفرص والتهديدات المحتملة، ثم اتخاذ خيارات وقرارات استراتيجية، وصولًا إلى تنفيذ الاستراتيجية ووضعها موضع التنفيذ العملي.

ونسعد في بكة بتقديم كل تلك الدورات لتلبية حاجة جميع المعنيين بالمجال من كافة مستويات الخبرة.

مبدأ الشمولية: يجب أن تكون إدارة الموارد البشرية متوافقة بشكل وثيق مع أهداف العمل.

الأداء التنظيمي - يفحص الارتباط بين أداء شركة إدارة الموارد البشرية ويعد بعض التحديات المنهجية لقياس تأثير إدارة الموارد البشرية.

وجهات نظر مختلفة حول إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية

وتشمل هذه الموارد البشرية والمحاسبة (التي تحاول تخصيص قيمة للموارد البشرية لتحديد القدرة التنظيمية)؛ تخطيط الموارد البشرية؛ استجابات إدارة الموارد البشرية للتغيرات الاستراتيجية اتبع الرابط في بيئة الأعمال؛ مطابقة الموارد البشرية للظروف الاستراتيجية أو التنظيمية؛ والنطاق الأوسع لاستراتيجيات الموارد البشرية.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Report this page